صورة أرشيفية
قفزت أسعار العقود الآجلة للنفط على جانبى الأطلسى، اليوم
الأربعاء، وقفز الخام الأمريكى لأعلى مستوى فى 14 شهرا قرب 105 دولارات
للبرميل إثر هبوط أكبر من المتوقع فى مخزونات الولايات المتحدة من الخام.
لكن المكاسب ظلت محدودة بسبب بواعث قلق إزاء تباطؤ الاقتصاد الصينى وهو ما أكدته بيانات التجارة القاتمة لشهر يونيو، وارتفع سعر عقود الخام الأمريكى الخفيف تسليم أغسطس 93 سنتا إلى 104.46 دولار للبرميل بعدما سجل أعلى مستوى فى 14 شهرا عند 104.79 دولار.
وارتفع مزيج برنت الخام ثمانية سنتات إلى 107.89 دولار للبرميل منخفضا من 108.12 دولار بعدما اججت بيانات صينية مخاوف الطلب فى ثانى اكبر دولة مستهلكة للخام فى العالم.
وقال تونى نونان مدير المخاطر فى ميتسوبيشى كورب "ستسلط الأضواء على الصين لفترة، ولكن يبدو أن الولايات المتحدة المحرك الرئيسى الآن على جانبى الصعود والهبوط".
وتقلص الفارق بين الخام الأمريكى وبرنت 85 سنتا إلى 3.43 دولار بفضل المكاسب التى حققها الخام الأمريكى اثر تراجع المخزونات.
وأظهر تقرير معهد البترول أن مخزونات الخام الأمريكية هبطت نحو تسعة ملايين برميل الأسبوع الماضى مقارنة مع توقعات المحللين بهبوط قدره 3.3 مليون برميل. ومن المقرر أن تصدر إدارة معلومات الطاقة تقريرها الخاص بالمخزونات فى وقت لاحق اليوم.
لكن المكاسب ظلت محدودة بسبب بواعث قلق إزاء تباطؤ الاقتصاد الصينى وهو ما أكدته بيانات التجارة القاتمة لشهر يونيو، وارتفع سعر عقود الخام الأمريكى الخفيف تسليم أغسطس 93 سنتا إلى 104.46 دولار للبرميل بعدما سجل أعلى مستوى فى 14 شهرا عند 104.79 دولار.
وارتفع مزيج برنت الخام ثمانية سنتات إلى 107.89 دولار للبرميل منخفضا من 108.12 دولار بعدما اججت بيانات صينية مخاوف الطلب فى ثانى اكبر دولة مستهلكة للخام فى العالم.
وقال تونى نونان مدير المخاطر فى ميتسوبيشى كورب "ستسلط الأضواء على الصين لفترة، ولكن يبدو أن الولايات المتحدة المحرك الرئيسى الآن على جانبى الصعود والهبوط".
وتقلص الفارق بين الخام الأمريكى وبرنت 85 سنتا إلى 3.43 دولار بفضل المكاسب التى حققها الخام الأمريكى اثر تراجع المخزونات.
وأظهر تقرير معهد البترول أن مخزونات الخام الأمريكية هبطت نحو تسعة ملايين برميل الأسبوع الماضى مقارنة مع توقعات المحللين بهبوط قدره 3.3 مليون برميل. ومن المقرر أن تصدر إدارة معلومات الطاقة تقريرها الخاص بالمخزونات فى وقت لاحق اليوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق